الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

وزارة العـــــدل

المديرية العامة لإدارة السجون و إعادة الإدماج

عدد الزوار : 5791299

 

ترقية الموارد البشرية:

من أجل تثمين المورد البشري و تأهيله لمسايرة برنامج الإصلاح ، تمت  ترقية برامج  التكوين بنوعيها ، التكوين  المتخصص  للالتحاق بأسلاك موظفي إدارة السجون و التكوين المستمر لفائدة الموظفين الممارسين لمختلف الأسلاك، بالإضافة إلى تبادل الخبرات لمواكبة التجارب الدولية المتقدمة و توظيف كفاءات مؤهلة.

احترافية في التسيير:

ترقية التكوين: 

  • مرسوم تنفيذي رقم 10-312 مؤرخ  في 13 ديسمبر سنة 2010  يتضمن إنشاء  المدرسة  الوطنية لموظفي  إدارة  السجون  و تنظيمها و سيرها.
  • قرار مؤرخ في 21 مارس سنة 2016، يحدد قائمة الأشغال و الخدمات و النشاطات التي يمكن أن تقوم بها المدرسة الوطنية لموظفي إدارة السجون، زيادة على مهمتها الرئيسية، و كيفيات تخصيص العائدات الناتجة عنها.
  • إنجاز مقر جديد للمدرسة الوطنية لموظفي السجون، بـ (800) مقعد بيداغوجي.
  • قرار وزاري مشترك مؤرخ في 26 أفريل 2017 المعدل للقرار الوزاري المشترك المؤرخ في 13 أكتوبر 2009 الذي يحدد كيفيات تنظيم التكوين المتخصص و مدته و برامجه و كذا شروط اللإلتحاق به ، المتعلق ببعض الرتب التابعة لأسلاك الخاصة بإدارة السجون.
  • تعزيز التعاون الدولي، بتبادل الخبرات، إثراء لمجالات التكوين. كانت مع قطاعات عدة:
    • هيئات دولية ( كاللجنة الدولية للصليب الأحمر CICIR، البرنامج المشترك للأمم المتحدة لمكافحة داء السيدا ONUSIDA  ، مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات و الجريمة ONUDC، برنامج دعم إصلاح نظام السجون بدعم من الاتحاد الأوروبي).
    • منظمات دولية ( كالمنظمة الدولية للإصلاح الجنائي PRI ).
    • قطاعات حكومية لدول غربية و عربية ( كندا، إيطاليا، إسبانيا، بلجيكا، فرنسا، المملكة المتحدة البريطانية، الأردن، مصر، اليمن ).
  • إعداد مخطط سنوي لبرنامج التكوين المتخصص و التكوين المستمر.
  • إيلاء أهمية بالغة لتكوين فرق المكونين.
  • إنشاء وحدات تكوينية على مستوى المؤسسات العقابية.  

توظيف موجه: 

انتهجت سياسة التوظيف في ظل الإصلاح:

  • استقطاب أكثر للكفاءات، بغية تعزيز قدرات المورد البشري للقطاع.
  • إعطاء الأولوية في التوظيف للأسلاك الطبية، الشبه الطبية، الأخصائيين النفسانيين، الأسلاك التربوية و الاجتماعية، بغرض توفير رعاية و تكفل أحسن بالمحبوسين.