ترقية الموارد البشرية:
من أجل تثمين المورد البشري و تأهيله لمسايرة برنامج الإصلاح ، تمت ترقية برامج التكوين بنوعيها ، التكوين المتخصص للالتحاق بأسلاك موظفي إدارة السجون و التكوين المستمر لفائدة الموظفين الممارسين لمختلف الأسلاك، بالإضافة إلى تبادل الخبرات لمواكبة التجارب الدولية المتقدمة و توظيف كفاءات مؤهلة.
احترافية في التسيير:
ترقية التكوين:
- مرسوم تنفيذي رقم 10-312 مؤرخ في 13 ديسمبر سنة 2010 يتضمن إنشاء المدرسة الوطنية لموظفي إدارة السجون و تنظيمها و سيرها.
- قرار مؤرخ في 21 مارس سنة 2016، يحدد قائمة الأشغال و الخدمات و النشاطات التي يمكن أن تقوم بها المدرسة الوطنية لموظفي إدارة السجون، زيادة على مهمتها الرئيسية، و كيفيات تخصيص العائدات الناتجة عنها.
- إنجاز مقر جديد للمدرسة الوطنية لموظفي السجون، بـ (800) مقعد بيداغوجي.
- قرار وزاري مشترك مؤرخ في 26 أفريل 2017 المعدل للقرار الوزاري المشترك المؤرخ في 13 أكتوبر 2009 الذي يحدد كيفيات تنظيم التكوين المتخصص و مدته و برامجه و كذا شروط اللإلتحاق به ، المتعلق ببعض الرتب التابعة لأسلاك الخاصة بإدارة السجون.
- تعزيز التعاون الدولي، بتبادل الخبرات، إثراء لمجالات التكوين. كانت مع قطاعات عدة:
- هيئات دولية ( كاللجنة الدولية للصليب الأحمر CICIR، البرنامج المشترك للأمم المتحدة لمكافحة داء السيدا ONUSIDA ، مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات و الجريمة ONUDC، برنامج دعم إصلاح نظام السجون بدعم من الاتحاد الأوروبي).
- منظمات دولية ( كالمنظمة الدولية للإصلاح الجنائي PRI ).
- قطاعات حكومية لدول غربية و عربية ( كندا، إيطاليا، إسبانيا، بلجيكا، فرنسا، المملكة المتحدة البريطانية، الأردن، مصر، اليمن ).
- إعداد مخطط سنوي لبرنامج التكوين المتخصص و التكوين المستمر.
- إيلاء أهمية بالغة لتكوين فرق المكونين.
- إنشاء وحدات تكوينية على مستوى المؤسسات العقابية.
توظيف موجه:
انتهجت سياسة التوظيف في ظل الإصلاح:
- استقطاب أكثر للكفاءات، بغية تعزيز قدرات المورد البشري للقطاع.
- إعطاء الأولوية في التوظيف للأسلاك الطبية، الشبه الطبية، الأخصائيين النفسانيين، الأسلاك التربوية و الاجتماعية، بغرض توفير رعاية و تكفل أحسن بالمحبوسين.