تحل على بلدنا العزيز الذكرى الستين لإستعادة السيادة الوطنية وعيد الشباب وبهذه المناسبة الوطنية التاريخية المجيدة، يسعدني أن أتوجه إلى إطارات وموظفي قطاع السجون العاملين منهم والمتقاعدين وكافة الشعب الجزائري بأخلص التهاني وأصدق التبريكات راجين من المولى عز وجل دوام الصحة والعافية وان يحقق لبلادنا مزيدا من الرخاء والإستقرار والتقدم وأن يعيد علينا هذه المناسبة العظيمة بالخير واليمن والبركة.
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار.